تحدث الدراسة عن أن منهج الإمام عبد القاهر من استقراء لجزئيات القضية ومعالجتها معالجة صادقة في ظل جميع معطاياته، وما يتفرع عنها ليصلمن وراء ذلك إلى استثمار كل الخصائص التي من شأنها إضائة الطريق لاستخراج خبايا المعرفة، كما نوهت الدراسة لمقدمة الإمام عبد القاهر التي صدرت كتاب دلائل الإعجاز ، والتي تضمنت علما يحتاج إلى فهم، ومنهجا يحتاج إلى وعي في تطبيقه والوقوف على معالمه وآدابه
كلمات مفتاحية (الشعر- دلائل الإعجاز- مقتضى الحال- عبد القاهر)
. (2008). الشعر ومنزلته من الإعجاز بين الحال والمقتضى في مقدمة دلائل الإعجاز. مجلة کلية اللغة العربية بالقاهرة, 26(1), 288-338. doi: 10.21608/jflc.2008.437316
MLA
. "الشعر ومنزلته من الإعجاز بين الحال والمقتضى في مقدمة دلائل الإعجاز", مجلة کلية اللغة العربية بالقاهرة, 26, 1, 2008, 288-338. doi: 10.21608/jflc.2008.437316
HARVARD
. (2008). 'الشعر ومنزلته من الإعجاز بين الحال والمقتضى في مقدمة دلائل الإعجاز', مجلة کلية اللغة العربية بالقاهرة, 26(1), pp. 288-338. doi: 10.21608/jflc.2008.437316
VANCOUVER
. الشعر ومنزلته من الإعجاز بين الحال والمقتضى في مقدمة دلائل الإعجاز. مجلة کلية اللغة العربية بالقاهرة, 2008; 26(1): 288-338. doi: 10.21608/jflc.2008.437316