تحدثت الدراسة عن أن جميع تشبيهات المؤمن اء التعبير عن المؤمن فيها معرفا بالألف واللام، هكذا (المؤمن) وهذا فيه دلالة على الكمال في الإيمان ، كما أن تشبيهات المؤمن في الحديث النبوي تتلاقى مع كثير من تشبيهات القرآن الكريم، وأن تشبيهات المؤمن على تعددها وتنوعها يلاقي بعضها بعضا تلاقيا ظاهرا، وأن تشبيه المؤمن بالزروع والثمار يأتي في سياق الحديث عن خير المؤمن ونفعه وصبره على البلاء، وأن تشبيه المؤمن بالحيوان أو الجماد ليس فيه حط من قدر المؤمن أو تقليل من شأنه، وإنما جاء في سياق الخضوع او الانقياد، وكذلك استخدم التشبيه القولي وربطه بالفعلي.
الكلمات المفتاحية (تشبيه- المؤمن- الحديث النبوي- تشبيه الإنسان بالحيوان).
)
مشاهدة على SCiNiTO