التَّطور الدِّلالي لمَفَارِيد المَعَانِي في القرآن الکريم

نوع المستند : المقالة الأصلية

المستخلص

الحمد لله الذي فضلنا بالقرآن على الأمم أجمعين، وآتانا به ما لم يؤت أحدًا من العالمين، والصلاة والسلام على من کان خلقه القرآن، ووصيته القرآن، وميراثه القرآن، سيدنا محمد النبي العدنان .  وبعد ،،
فقد کان کتاب الله تعالى وما زال محط أنظار العلماء والباحثين قديمًا وحديثًا، فتناولوه بالدراسة والبحث، بغية الوقوف على دلالات ألفاظه، واستکشاف أسراره.

الكلمات الرئيسية